دعوة عاااااااامة
(الاتحاد العربى للتطوير والتنمية العامل بنطاق مجلس الوحدة الاقتصادية جامعة الدول العربيه بالاشتراك مع الاكاديمية العربيه للدراسات الحديثه ) يتقدمان بدعوة سيادتكم لحضور افتتاح معرض الاسكندرية الدولى الجماعى ( ابداع ٣) سيقام باتيلية الاسكندرية يوم الاحد القادم الموافق ٤ فبراير _شباط_ الساعه السادسة مساءا حتى يوم الاربعاء الموافق ٧ فبراير _ شباط _ بحضور نخبة كبيره من ضيوف الشرف الاجلاء
ولسيادتكم وافر الاحترام والتقدير
رئيس الاكاديمية / مستشار مبروك شعوط
قومسير عام الاكاديمية / رانيا سعيد
قومسير الدول العربيه / د. تحرير على
تمنياتنا لكم بدوام الابداع والتوفيق
Tareiqfawal- طارق الفوال - فنان تشكيلى معاصر
التصوير الضؤى والتصوير الزيتى واللوحات الزيتية هى أداة حقيقية لتفريغ الطاقات و اتزان الروح
الأحد، 28 يناير 2018
معرض الاسكندرية الدولى الجماعى ( ابداع ٣) سيقام باتيلية الاسكندرية يوم الاحد القادم الموافق ٤ فبراير
السبت، 27 يناير 2018
الأحد، 21 يناير 2018
انواع الفن التشكيلي Fine arts
أنواع الفنون التشكيلية :
1- رسم (رسم وتصوير).
{ رصاص – ألوان مائية – شمع – جوا ش ..... الخ}
2- نحت {بارز – غائر – ميدان }
3- الطباعة :- وهي تعتبر فن تطبيقي بجانب الجانب التشكيلي
عن طريق الحفر ( على الخشبة , المعدن زنك أو نحاس , الحجر وهو ما يسمى بالليثوجراف).
4- الفن الجداري :-
الجداريات وهي اللوحات الكبيرة سواء المرسومة أو المحفورة أو المصنوعة بطريقة المرزابيك (الفسيفساء).
5- الأشغال الفنية :-
المجسمات والمنسوجات .... إلخ .
1- الرسم :- هو الرسم بمعناه التقليدي كما تعلمناه في المدارس
2- التصوير : - هي الرسم ولكن بمفهوم متقدم , كنقل لقطة .
- من الطبيعة باستخدام القلم الرصاص والألوان المختلفة (كالألوان الزيتية مثلا) وغيرها بالطبع .
3- النحت :-
وهو تشكيل أي شكل من مادة غير مهيأة كالحجر أو الطين ..
* أولاً: النحت البارز وهو النحت على سطح مستو بحيث يكون الشكل الناتج بارزاً عن السطح (كالعملات المعدنية مثلا)
* ثانيا :- النحت الغائر :- هو نحت من سطح مستو بحيث يكون الشكل المراد نحته غائراً عن السطح.
ثالثاً :- النحت الميداني :- هو النحت كما نعرفه بشكل الأشهر وهي التماثيل بأنواعها كما نعرفها ونراها بالميادين والمتاحف وقد سمي بالنحت الميداني لإمكانية رؤيته من جميع الاتجاهات (نحت ثلاثي الأبعاد).
الطباعة :- الطباعة هي فن تطبيقي قائم على الفن التشكيلي فبالطرق العادية في الرسم والتصوير يمكن الحصول على نسخة واحدة فقط من العمل الفني وحتى إذا حاول الفنان تكرار عمل نفس اللوحة فلن تكون متطابقة تماماً مع العمل الأصلي .
أما الطباعة فقد جاءت لتمكن الفنان من عمل نسخ متعددة من عمل فني واحد بشكل متماثل تماماً عن طريق قالب طباعي واحد.
وتوجد أنواع متعددة من الحفر.
1- الحفر على الخشب (الطباعة عن طريق الحفر على القالب الخشبي ).
2- الحفر على المعدن (وتتم الطباعة من المعدن باستخدام آلات ضغط).
3- الحفر على الحجر (بالليثوجراف)
وهناك أقسام أخرى فنية ولكنها قد تميل أكثر إلى الجانب التطبيقي (حيث نطبق طريقة كلاسيكية كالرسم مثلا ولكن باستعمال آلات أو خامات أخرى لأغراض تكون في معظم الوقت تجارية (كما سبق وذكرنا عمل نسخ متعددة من عمل فني وآخر عن طريق الطباعة ) كالآتي :-
* الموزابيك :-
وقد كانت هذه الطريقة تسمى قديما بإسم (الفسيفساء) وهي عمل اللوحات عن طريق قطع صغيرة لجمعه .
لتكون شكل اللوحة أو العمل الفني المطلوب .
قد تكون القطع زجاجية أو خزفية (كالسيراميك ) والكثير من المواد الأخرى المعروفة .
* الأشغال الفنية :-
خشبية – كأعمال الحفر على الخشب والأركيت
نسيج :- ويتم عن طريق (النول).
ومن الأمثلة المعروفة السجاجيد الشعبية والمشغولات والكثير من الأنواع الأخرى .
شاهد كيف ترسم للمبتدئين
شاهد كيف ترسم للمبتدئين
السبت، 20 يناير 2018
مفهوم الفن التشكيلي
الفنّ التشكيليّ
التّشكيل هو نوع من أنواع الفنّ، حيث يعتمد على كلّ شيء من الواقع مُصاغ بطريقةٍ جديدةٍ وبتشكيل جديد وفريد، الفنّان التشكيليّ يستوحي رسوماته من مُحيطه وواقعه باستخدام رؤيته ومنهجه الخاصّ، وعلى مرّ السّنين ظهر العديد من الفنّانين الذين أعطوا نتاجاً تشكيليّاً عظيماً، ولكنّهم اعتمدوا طرقاً مختلفةً في صياغة أعمالهم الفنيّة ومعالجتها، ممّا أدّى إلى ظهور مدارس فنيّة تُحدّد مواضع اختلاف الفنّانين في أعمالهم.
مدارس الفنّ التشكيليّ
المدرسة الواقعيّة
هي المدرسة الّتي تعتمد على نقلٍ واقعيّ طبق الأصل لكلّ ما تراه العين في الطبيعة، مثل: الأشخاص، والحدائق، والشوارع، وغيرها، وتُعدّ مثل التّصوير الفوتوغرافيّ الذي يُصوّر الواقع كما هو، ولكن مع فرق تدخّل عواطف الفنّان وأحاسيسه في الفنّ التشكيليّ، وساهمت هذه المدرسة بنشأة المدرستين: الرمزيّة، والتعبيريّة.
المدرسة الرمزيّة
المدرسة الرمزيّة هي المدرسة الّتي اهتمّت بتصوير رمزيّة الأشياء باستخدام الألوان، وظهر ذلك جليّاً في أعمل الفنّان روزيتي، وخصوصاً من خلال لوحة بياتريس المقدّسة، وهي لوحة رمزيّة لوفاة زوجته بياتريس، هدف فيها إلى تصوير رمزيّة صعودها إلى السماء بانتقاء ألوان تُعطي معانيَ واضحةً ورمزيّة، ومن أهمّ الفنّانين الرّمزيّين: جيمس وسلر، وشافان، وغوستاف مورو.
المدرسة التّعبيريّة أو التأثيريّة
هي مدرسة تعتمد على عدم تقيّد الفنّان بتصوير الانطباعات الّتي يراها فقط، وإنّما عليه أن يُعبّر عن إحساسه وتجاربه العاطفيّة وقيمه الروحيّة، وقد نشأت في ألمانيا في عام 1910م، وأشهر فنّان تعبيريّ هو هنري ماتيس، الذي صرّح بأنّ التعبير هو ما يهدف إليه من خلال الرّسم، وأنّه لا يُمكنه الفصل بين إحساسه الداخلي وطريقة التعبير عنه، وقد عُرف كلّ من بيكاسو وهنري روسو وأميل نولده بانتمائهم إلى هذه المدرسة.
المدرسة التجريدية
تقوم فكرة هذه المدرسة على اختزال الشّكل وتكوين الفكرة بالألوان دون توضيح للخطوط، وأوّل من رسم بفلسفة الرّسم هذه كان الفنّان رولشكو، وتُقسم هذه المدرسة إلى قسمين: أولّهما هندسيّ حيث تعتمد فكرته على أشكال هندسيّة، مثل: أعمال الفنّان كاندسكي، والثاني غنائيّ يعتمد على أشكال متداخلة وخطوط منحنية، مثل: أعمال الفنّان بول كلي. المدرسة الانطباعيّة تأسّست هذه المدرسة في فرنسا عام 1870م، حيث تمرّد الفرنسيّون على أنماط الرّسم التقليديّة ورسم الصّور الواقعيّة، واعتمدوا أسلوباً جديداً في الرّسم وهو الاعتماد على الضّوء وضربات الفرشاة القويّة والألوان الزاهية؛ لتشكيل لوحات جديدة من نوعها تحمل أفكاراً بسيطة، ولكنّها تشعّ بالألوان والضّوء، وأوّل من مارس هذا النوع من الرّسم كان الفنّان مونيه.
المدرسة التكعيبيّة
هي مدرسة نشأت في ألمانيا قبل الحرب العالميّة الأولى، وتعتمد على استخدام ألوان قويّة ومتناقضة وخطوط حادة، كما اعتمدت على التعبير عن المشاعر والحالات النفسيّة وفي بعض الأحيان استبدال الخيال بالواقع، ومن أهمّ فنّاني التكعيبيّة: فان جوخ، وبول جوجان.
المدرسة السرياليّة
تعتمد هذه المدرسة على رسم تصوّرات العقل الباطن، ورسم أشكال تُشبه الأحلام حيث تكون مُشوّهة وفيها مبالغة، وأهمّ رسّامي السرياليّة هم: سلفادور دالي، وخوان ميرو.
المدرسة الوحشيّة
تعتمد المدرسة الوحشيّة على المبالغة في استخدام الألوان دون التقيّد باللون الأساسيّ للوحة الفنّيّة، حيث يكون التركيز على جوهر الفكرة والهدف منها.
التّشكيل هو نوع من أنواع الفنّ، حيث يعتمد على كلّ شيء من الواقع مُصاغ بطريقةٍ جديدةٍ وبتشكيل جديد وفريد، الفنّان التشكيليّ يستوحي رسوماته من مُحيطه وواقعه باستخدام رؤيته ومنهجه الخاصّ، وعلى مرّ السّنين ظهر العديد من الفنّانين الذين أعطوا نتاجاً تشكيليّاً عظيماً، ولكنّهم اعتمدوا طرقاً مختلفةً في صياغة أعمالهم الفنيّة ومعالجتها، ممّا أدّى إلى ظهور مدارس فنيّة تُحدّد مواضع اختلاف الفنّانين في أعمالهم.
مدارس الفنّ التشكيليّ
المدرسة الواقعيّة
هي المدرسة الّتي تعتمد على نقلٍ واقعيّ طبق الأصل لكلّ ما تراه العين في الطبيعة، مثل: الأشخاص، والحدائق، والشوارع، وغيرها، وتُعدّ مثل التّصوير الفوتوغرافيّ الذي يُصوّر الواقع كما هو، ولكن مع فرق تدخّل عواطف الفنّان وأحاسيسه في الفنّ التشكيليّ، وساهمت هذه المدرسة بنشأة المدرستين: الرمزيّة، والتعبيريّة.
المدرسة الرمزيّة
المدرسة الرمزيّة هي المدرسة الّتي اهتمّت بتصوير رمزيّة الأشياء باستخدام الألوان، وظهر ذلك جليّاً في أعمل الفنّان روزيتي، وخصوصاً من خلال لوحة بياتريس المقدّسة، وهي لوحة رمزيّة لوفاة زوجته بياتريس، هدف فيها إلى تصوير رمزيّة صعودها إلى السماء بانتقاء ألوان تُعطي معانيَ واضحةً ورمزيّة، ومن أهمّ الفنّانين الرّمزيّين: جيمس وسلر، وشافان، وغوستاف مورو.
المدرسة التّعبيريّة أو التأثيريّة
هي مدرسة تعتمد على عدم تقيّد الفنّان بتصوير الانطباعات الّتي يراها فقط، وإنّما عليه أن يُعبّر عن إحساسه وتجاربه العاطفيّة وقيمه الروحيّة، وقد نشأت في ألمانيا في عام 1910م، وأشهر فنّان تعبيريّ هو هنري ماتيس، الذي صرّح بأنّ التعبير هو ما يهدف إليه من خلال الرّسم، وأنّه لا يُمكنه الفصل بين إحساسه الداخلي وطريقة التعبير عنه، وقد عُرف كلّ من بيكاسو وهنري روسو وأميل نولده بانتمائهم إلى هذه المدرسة.
المدرسة التجريدية
تقوم فكرة هذه المدرسة على اختزال الشّكل وتكوين الفكرة بالألوان دون توضيح للخطوط، وأوّل من رسم بفلسفة الرّسم هذه كان الفنّان رولشكو، وتُقسم هذه المدرسة إلى قسمين: أولّهما هندسيّ حيث تعتمد فكرته على أشكال هندسيّة، مثل: أعمال الفنّان كاندسكي، والثاني غنائيّ يعتمد على أشكال متداخلة وخطوط منحنية، مثل: أعمال الفنّان بول كلي. المدرسة الانطباعيّة تأسّست هذه المدرسة في فرنسا عام 1870م، حيث تمرّد الفرنسيّون على أنماط الرّسم التقليديّة ورسم الصّور الواقعيّة، واعتمدوا أسلوباً جديداً في الرّسم وهو الاعتماد على الضّوء وضربات الفرشاة القويّة والألوان الزاهية؛ لتشكيل لوحات جديدة من نوعها تحمل أفكاراً بسيطة، ولكنّها تشعّ بالألوان والضّوء، وأوّل من مارس هذا النوع من الرّسم كان الفنّان مونيه.
المدرسة التكعيبيّة
هي مدرسة نشأت في ألمانيا قبل الحرب العالميّة الأولى، وتعتمد على استخدام ألوان قويّة ومتناقضة وخطوط حادة، كما اعتمدت على التعبير عن المشاعر والحالات النفسيّة وفي بعض الأحيان استبدال الخيال بالواقع، ومن أهمّ فنّاني التكعيبيّة: فان جوخ، وبول جوجان.
المدرسة السرياليّة
تعتمد هذه المدرسة على رسم تصوّرات العقل الباطن، ورسم أشكال تُشبه الأحلام حيث تكون مُشوّهة وفيها مبالغة، وأهمّ رسّامي السرياليّة هم: سلفادور دالي، وخوان ميرو.
المدرسة الوحشيّة
تعتمد المدرسة الوحشيّة على المبالغة في استخدام الألوان دون التقيّد باللون الأساسيّ للوحة الفنّيّة، حيث يكون التركيز على جوهر الفكرة والهدف منها.
التسميات:
التصوير الزيتى,
التلوين,
الرسم,
الفن,
الفن التشكيلى,
الفنون
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
معرض الاسكندرية الدولى الجماعى ( ابداع ٣) سيقام باتيلية الاسكندرية يوم الاحد القادم الموافق ٤ فبراير
دعوة عاااااااامة (الاتحاد العربى للتطوير والتنمية العامل بنطاق مجلس الوحدة الاقتصادية جامعة الدول العربيه بالاشتراك مع الاكاديمية العربيه ...
-
الفنّ التشكيليّ التّشكيل هو نوع من أنواع الفنّ، حيث يعتمد على كلّ شيء من الواقع مُصاغ بطريقةٍ جديدةٍ وبتشكيل جديد وفريد، الفنّان التشكيل...